وكيف يمكن أن نحيط بوصفها أو نلملم جنبات أفانينها؟!
كل جانب فيها يضاهي الآخر روعة وإبداعاً وتجدُّداً، كجدول ينصبُّ من معين لا ينضب.
هل نصف سحر معانيها، أم تناغم تراكيبها، أم لعلنا نصف جسدها الفتَّان، أم بلاغتها التي أعجزت كل بيان؟!!
لغتي.. بك ومعك أشعر بالعزّ، ويجري في عروقي الفخر.
أتطاول شموخاً كما لو تجاوزت النجم، واتسع أفقاً حتى أخالني أدركت عظيم نفحات الجمال وكثير صنوف العلم.
.
سلسلة لتعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها من الأطفال والناشئين والراشدين في المدارس الإسلامية العالمية، والمؤسسات التي تستخدم أحدث
لتكملة الموضوع أضغط هنا
أو من خلال الرابط
http://www.iconetwork.com/?p=2615
ـــــــــــ
0 التعليقات:
إرسال تعليق